
• تكتشفين أن لديك قوة داخلية لم تدركي من قبل أنك تمتلكينها.
• تتقبلين تماماً أن الأمر يستحق الوزن الزائد الذي اكتسبته مؤخراً في الحمل، والذي يبدو أنك لا تستطيعين التخلّص منه بسرعة.
• لن تحتاجي إلى أي ساعة أو منبّه بعد الآن، لأن طفلك هو من يضع جدولك اليومي.
• تحترمين والديك وتحبينهما بطريقة جديدة.
• تشعرين بأن أي ألم يعاني منه طفلك أسوأ بكثير من أي ألم قد يصيبك.
• لن تمانعي في الذهاب إلى الفراش عند الساعة التاسعة 9:00 مساءً في ليلة الجمعة.
• تصبحين حساسة أكثر وينفطر قلبك بسهولة أكبر بكثير.
• تكتشفين أن هناك الكثير ليقال عن سنٍ واحدة للطفل الصغير.
• تنظرين إلى طفلك في المرآة بدلاً من نفسك.
• لن تشعري بالاشمئزاز بعد الآن من وظائف الأطفال الجسدية. في الواقع، قد تصبحين مفتونة بها (تهلّلين عندما يتبرز طفلك!)
• تشعرين بأن التضحيات التي كنت تعتقدين أنك قد قدمتها لإنجاب الطفل لم تعد تبدو ذات أهمية كبيرة بالنسبة لك.
• أخيراً.. تحترمين وتقدّرين جسمك.
• تدركين أن ألعاب الطفل المهدئة تمتلك قوى سحرية!
• تنظرين إلى والديّ الطفل الباكي وكأنك تقولين "أعرف شعوركما"، بدلاً من نظرة "ألا يستطيعون إسكاته؟"
• تخصصين وقتاً لمزيد من العناق والقبلات لطفلك، حتى لو كان يعني ذلك أنك ستتأخرين عن موعدك.
• تدركين إمكانية أن تحبّي شخصاً لم تريه أبداً من قبل.
• تعرفين أن الاستحمام يعتبر نوعاً من الترف، ناهيك عن الذهاب لتصفيف شعرك.
• تستطيعين أخيراً التحدث إلى الجيران المتحفظين أو الخجولين في شارعك، لأنك تحملين طفلاً بين ذراعيك.
• تجدين أن بعض الأشياء التي كانت تبدو ذات أهمية في وقتٍ ما، ليس لها أي معنى في الوقت الحالي.
• كل يوم هو مفاجأة جديدة بالنسبة لك.
No comments:
Post a Comment